موضة تسريحات الشعر لصيف 2016

هذا الربيع، استوحينا من مدرّجات عروض الأزياء من حول العالم ولفتتنا بعض الصيحات التي لا تحتاج الى جهدٍ كبير لكنّها في الوقت نفسه أنيقة تجمع بين السيدة الراقية وتلك التي تعشق العصرية ولا تخاف من تخطّي الحدود. منها ناعمٌ وآخر يمكنكِ اختياره للمناسبات الكبرى.

- الشعر الطبيعيّ: 
الصيحة الأكثر تكراراً في عروض الأزياء هي الشعر الطبيعيّ المنسدل. يمكنكِ دائماً تبنّي هذا الستايل حين تخرجين كاجوال. 

- الخصل المنسدلة على جبينكِ:
 إذا كنتِ تنزعجين من الشعر الصغير الذي ينمو حديثاً، وجدنا لكِ الحلّ. مهما كانت التسريحة التي تعتمدينها، يمكنكِ أن تبللي الخصل الأمامية وتسدليها على جبينكِ. ستبدين cool وعصرية للغاية.

- تسريحة الريترو: 
هذه التسريحة المستوحاة من عصر الديسكو في حقبة السبعينيات والثمانينيات هيمنت على مدرّجات الأزياء. من التموّجات العريضة والكبيرة إلى الناعمة والصغيرة الأنثوية، استعدّي لتجذبي الأضواء هذا الربيع.

- التموّجات الطبيعيّة: 
الشعر الذي ينسدل طبيعياً على الأكتاف يُتوقّع أن يكون تسريحة الموسم. فهي ناعمة ومصقولة وتجمع بين الكلاسيكيّة والعصرية.

- تسريحتا ذيل الحصان المتدلّيتان:
 أحببنا جداً هذه التسريحة التي لفتتنا في عرض Miu Miu. ذكّرتنا بطفولتنا حين كنّا نقسم شعرنا ونربطه من جهةٍ وأخرى. أمّا الأمر الذي زيّن هذا الستايل ومنحه رقيّاً وأناقة، فكان إكسسوار الشعر.

-الضفيرة القاسية المشدودة:
هذا الربيع، ودّعي الضفيرة الناعمة والرومانسية. في المقابل، اربطي شعركِ الى الخلف وشدّيه جيّداً وأضفر يه بإحكام مع لمسة نهائية مشدودة.

- تسريحة ذيل الحصان غير المنتهية: 
هذه التسريحة ظهرت أخيراً على مدرجات الأزياء لا سيّما في عرض Balenciaga.

 نحبّ تسريحة ذيل الحصان ووجدنا طريقة مبتكرة. اربطيه مرّة واحدة بواسطة ربطة مطّاطية واربطيها مرّة ثانية من دون أن ترخيها أو أن تدخليها بالكامل داخل الربطة.

- شينيون ملفوف: 
هذه التسريحة تمنحكِ أناقة خالدة. يببدو أنّ شعركِ تلاعب به الهواء وأنتِ تربطينه في كعكة منحنية. لفّي شعركِ بكعكة عند أسفل رأسكِ ولفّيها عند الانتهاء واتركي بعض الخصل المتطايرة من فوق.

- رفعة ناعمة رومانسيّة: 
الرومانسيّة طغت على عروض أزياء ربيع 2016. الشعر في هذا الموسم ينضح أنوثة مع التجعيدات المتطايرة في الهواء والمرفوعة بطريقة فوضوية وناعمة. هذه التسريحة تمنح وجهكِ إطاراً ربيعياً رومانسيّاً. رأينا هذه الصيحة في عرض ألكسندر ماكوين.