هل تتسبب مجلة GQ بحرب إلكترونية بين باريس هيلتون وكيم كارداشيان؟!

تُعتبر النجمة الأميركية باريس هيلتون من أهم النجمات العالميات اللواتي تصدرن غلاف مجلة GQ Magazine على مرّ السنين ولأكثر من مرّة.


ويبدو أن هيلتون تحب العمل مع هذه المجلة، وتعتبرها من المفضلات لديها، إذ أعربت اليوم عن حبها الشديد للمرات التي تصدرت فيها غلاف المجلة، وذلك عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي.

هيلتون البالغة من العمر  35 عاماً أعادت نشر جميع صورها التي تصدرت فيها غلاف مجلة GQ منذ عدّة أعوام، وعلقت عليها بالقول: "أحب جميعها".

ويأتي ذلك بالتزامن مع جلسة التصوير التي خضعت لها نجمة تلفزيون الواقع الأميركية كيم كارداشيان مع نفس المجلة (GQ Magazine) وَالتي حققت نجاحاً كبيراً وتداولا واسعا على مواقع التواصل الإجتماعي، وهو ما أثار جدلا واسعا لدى بعض الصحف الإلكترونية التي أكدت أن السبب الذي دفع هيلتون إلى إعادة نشر جميع صورها القديمة مع GQ وإختيار هذا الوقت تحديداً هو شعورها بالغيرة الشديدة من صديقتها المفضلة السابقة كيم كارداشيان، فهل يعني ذلك بداية حرب إلكترونية جديدة بين النجمتَين؟