8 حقائق عن العلاقة الحميمة بعد الثلاثين

تراودنا التساؤلات على أعتاب كل مرحلة عمرية، حول ماهية التغيرات التي سنواجهها في كل جوانب حياتنا.. هل كبرت؟ هل سيتغير شكلي؟ هل فاتتني بعض الأشياء التي لا يمكن تعويضها؟


ومن الجوانب التي قد تتساءلين حيالها: هل سيتغير شكل العلاقة الحميمة بعد عمر الثلاثين عما سبق؟ سنحاول أن نجيب اليوم عن تساؤلاتكِ:
1- صرتِ تعرفين ما تحبينه في العلاقة الحميمة وما يمتعك، والأهم ما لا يعجبك، النضج يمنحنا معرفة أكبر وأعمق بأجسامنا وأنفسنا، ويساعدنا على الاستمتاع بما نحبه ورفض ما نكرهه دون قلق.

2- علاقتكِ بجسمكِ تصبح أفضل وأنضج، تفهمينه بشكل أفضل، وتتقبلين جماله دون قلق.

3- في الغالب فهمتِ الفارق بين ما ترينه على الشاشات وبين الحقيقة، ما يعني أن توقعاتكِ صارت أقرب إلى الواقع.

4- صرتِ أكثر انفتاحًا فيما يخص الحديث عن العلاقة الحميمة وإخبار زوجكِ بما يعجبك وما لا يعجبك، وسؤاله أيضًا.

5- يمكنكِ تجربة أشياء جديدة دون خجل أو خوف.

6- معدلات الرغبة في العلاقة الحميمة تكون في أعلى حالاتها، وربما تنخفض فقط بسبب الهرمونات في حالة إنجاب طفل جديد، أو في حالات مواجهة الضغوط.

7- لديكِ القدرة على قول لا للأشياء التي لا تعجبك، دون قلق من تأثير ذلك على زوجك.

8- غالبًا صرتِ أكثر استقرارًا فيما يخص حياتك العملية والعائلية، ما سيؤثر بالتأكيد على علاقتك الحميمة بشكل إيجابي.