عطر Ange ou Etrange من Givenchy

يكشف "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou Etrange Le Secret، بمنتهى الأنوثة، عن تركيبة ذات نبرات "الشاى بالياسمين" فاتحة ومتدرجة اللون مثل الرسمة المائية.
يكشف "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou Etrange Le Secret، بمنتهى الأنوثة، عن تركيبة ذات نبرات "الشاى بالياسمين" فاتحة ومتدرجة اللون مثل الرسمة المائية.

عطر فريد تلتقيه فى ظلام ليلة خلابة
غامض، متناقض، لغز فى منتهى الإثارة بين النور والظل
حيث تلعب إزدواجية الإغواء الفاتنة فى الضوء الخافت


بعد ماء العطر L’Eau de Parfum فى 2006، ماء التواليت الرقيق L’Eau de Toilette Tendre فى 2007، تبتكر "جيفنشى" ماء العطر "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou Etrange وتكشف النقاب عن ركن من أركان السر.

بعد الكشف عن وجهه الشديد الإثارة والغامض، تكشف اليوم عن مظهره

الملائكى والمتألق.مع فناء ومضات الفجر الولى يكشف أريج مشرق عن نفسه.تركيبة زهورية رقيقة مثل الرسمية المائية.

حميمية قصوى، إسرار مثير، لعبة ما هو سره؟ اختارت "جيفتشى" مشيرة استثنائية للكشف عنه: "أوما ثورمان"

السر، سحر "آنج أو إيترانج" Ange ou Etrange الجديد
أفسح الليل المجال أمام أشعة الفجر الأولى، النقية والعذبة. إذ بنا نكتشف، بعيداً عن الأنظار، إمرأة من لحم وخفة، لعوبة وحسية، مثيرة ومشرقة.. يشق "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou

Etrange، باب عالمه الحميم فيكشف لنا عن سره.عطر من الجلد، الجمال والأناقة.

لكن هل هذه هى حقيقته بكاملها؟
هل سنعرف كيف نلتقط انعكاس صورته فى المرآة، جزء الظلال منه؟
لكن هص! لقد كشفنا الكثير عنه...
فى آثاره الرقيقة، هى وحدها تعرف كيف تتلاعب بتناقضه.

أريج زهورى، متألق ورقيق
يكشف "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou Etrange Le Secret، بمنتهى الأنوثة، عن تركيبة ذات نبرات "الشاى بالياسمين" فاتحة ومتدرجة اللون مثل الرسمة المائية.

خفيفة ومليئة باللامبالاه، تأتى نغمات البداية لتتألق باللعوبية المحمضة بليمون إيطاليا الشتوى وعنبية التوت البرى، تدعمها نغمة أوراق الشاى الأخضر.

يبتهج القلب الوافى لروح "الأزهار البيضاء" التى توقع عطور "جيفنشى"، حول ياسمين السامباك، فى نغمة خفرة، منعشة وشفافة، من الفوانيا البيضاء وأزهار الماء.
يكشف آثار الخشب الأشقر والبتشولى المثير والساحر برقة عن اللمسة الأخيرة الحسية للسر...

زخرف النوط فى أوج تألقه
انتصر النور على الظلال فى زخرف النوط البلورى الأصيل، من تصميم "سيرج مانسو" يبدو ساطعاً مع "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou Etrange، فى الأشعة الفضية للشمس الشارقة.

توحى الجوهرة ذات الوجهات هذه بالمساكن الفخمة والحفلات التى تنطبع فى الذاكرة، ولا تتوقف عن تجديد لعبة المرئى وغير المرئى فى تألقات بلورتها الموشورية.يحتوى أيضاً زخرف نوط "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou Etrange الثمين، على وعد غامض بالريى.

ينكشف ماء العطر L’Eau de Parfum باللون الوردى الجسدى فى منتهى الأنوثة بشفافية ووضوح.
يلعب الغمد بلطف بتناقض اللون والتأثيرات بين الرمادى الداكن والوردى المعدنى.
يذكر التوقيع الأسود والأبيض، مثل الرق بالإزدواجية الغامضة، بالتعارض الحميم بطبيعة العطر العميقة.

مشيرة إيقونانية ذات الإشعاع الدولى
لقد طلبت "جيفنشى" من نجكة عالمية الشهرة، "أوما ثورمان" تجسيد الإغواء الشمسى والمتألق من "آنج أو إيترانج لو سوكريه" Ange ou Etrange.حدث على مستوى الإغراء الكثيف لأريجها الجديد.

ممثلة أميركية كبيرة الأهمية، لعبت "أوما ثورمان" فى أكثر من 30 فيلماً وقد خازت على عدة جوائز فى هوليوود، لقد حازت بالتحديد على ثلاث "جولدن جلوبز" لأفضل ممثلة فى 2002، 2003، 2004. لعبت أدوار مع شخصيات بارزة فى الشاشة الكبيرة مثل روبرت دى نيرو" و "جون ترافولتا" هى مغرية وأنيقة، جميلة وعزومة، وتبقى غامضة دائماً.تجيد التمثيل كما تجيد الإغراء بإمتياز.

بفضل مزيجها السرى للنعومة والقدرة، تهب مشيرة "جيفنشى" الجديدة وجهها الملائكى وقدها الساحر لأريج يعكس أنوثتها المثيرة جيداً. ملائكية هى، برشاقتها ونورها، تستطيع أيضاً إيقاظ مظهر العفرته

بحسيتها.يستجيب قدها تمام الاستجابة لنسق "جيفنشى" الفريد وروحها الأرستقراطية فى الخيماء غامضة من البراءة وإثارة.

تتمتع "أوما ثورمان" بشخصية خارجة عن المألوف، فهى بحد ذاتها تناقض خلاب، تشرك سحر الإمراءة المثيرة المتأجج، روح الاستقلالية الجفول وأنوثة خفرة، مزيج فاتن للمخرج "كوانتين تارانتينو" الذى جعل منها بطلة أكبر أفلامه، "بالب فيكشن" حتى "كيل بيل".

لقاء جعل "جيفنشى" تكتشف فى شخصيتها البارزة الهيبة، وفى أناقتها الطبيعية والحديثة التجسيد التام لعطرها الجديد.

الفيلم الإعلانى من "ميرا ناير" لعبة التناقض الجديدة
تم تصوير "أوما ثورمان" فى ألفة غرفتها، بجو يتلاعب بالنور والظلمة.ضوء خافت، نسيم عليل، أناقة... تهتم بضبط صندلاً أبيض بكعب عال بشكل مدوخ على كاحلها، تتقدم من منضدة الزينة، تلتقط قارورة الأريج الجديد، هنا تكمن أهمية قدرتها.

يحرر العطر سره: فبفضله تصبح، عندما تشاء، ملاكاً أم عفريت.يظهر قرينها بالثوب الأسود فى المرآة خلف انعكاس صورتها.هل تلمح وحدها مظهر ظلالها وتناقض إغرائها الغامض؟

وكلت "جيفنشى" "ميرا ناير" مخرجة هندية الأصل، إدارة هذا الفيلم حازت "ميرا ناير" على تسمية أفضل مخرج فى "أكاديمية أيواردز"، وهى تدين بشهرتها لأفلامها الغنية والكثيفة مثل "سلام بومباى"! (حاز هذا الفيلم على الكاميرا الذهبية فى مهرجان كان الدولى عام 1988)، مونسون ويدينج" (الحائز على جائزة الأسد الذهبى فى مهرجان البندقية عام 2001) وفيلمها الجديد الذى نال نجاحاً تجارياً كبيراً "ذو نايمسايك".

أصبحت من نوادر المخرجات السينمائيات المستقلات اللواتى تتعاملن مع هوليوود بكل سهولة بفضل تعاونها مع كبار الممثلين أمثال "ريز ويذيرسبون" (فانيتى فير)، أوما ثورمان (التى حازت على الـ "جولدن جلوبز" فى فيلم هيستيريكال بلايندس) و"دنزل واشنطون" (ميسيسيبى ماسولا).

مشروعها الحالى، "أميليا" من بطولة هيلارى سوانك، ريشارد جير وإيوان مك جريجور المتوقع صدوروه على الشاشة فى أكتوبر 2009، يروى مغامرات الملاحة الجوية الأميركية الشهيرة "أميليا أورهارت"

تم أختيار "ميرا ناير" لتمتعها بحس جمالى، وخاصة لتميزها فى مجال التعامل مع الضوء، فتوقع هنا أول فيلم أعلانى لها.