جنيفر أنيستون تنفصل عن صديقها.. وتكذب شائعات زواجهما

أنيستون تؤكد أنها لم تدخل المخدرات لجسدها حرصا على جمالها
أنيستون تؤكد أنها لم تدخل المخدرات لجسدها حرصا على جمالها

قررت نجمة هوليوود الحسناء جنيفر أنيستون والموسيقي جون ماير الانفصال للمرة الثانية، فيما كانت بعض الشائعات تشير إلى احتمال زواجهما؛ إثر ظهورهما معا في الآونة الأخيرة خلال حفل الأوسكار.


وقال مصدر لمجلة بيبول المتخصصة في أخبار المشاهير "حصلت خلافات بينهما وقررا وضع حد لعلاقتهما".

وأوضح المصدر للمجلة -على موقعها على الإنترنت- أن "جينيفر تمضي في حياتها كما فعلت على الدوام، وهي تبدو سعيدة".

وقد بدأت العلاقة بين أنيستون -40 عاما- وماير -31 عاما- في مطلع صيف 2007، لكنهما قطعا العلاقة اعتبارا من شهر أغسطس/آب التالي باعتبار أنهما "في مرحلتين مختلفتين من حياتهما". ثم تصالحا لاحقا.

وتتصدر الممثلة، التي عرفت خصوصا بسبب دورها في مسلسل "فريندز" التلفزيوني، أخبار المشاهير منذ طلاقها من الممثل براد بيت عام 2006، بعد زواج استمر أربع سنوات، والشائعات حول خيانته لها مع الممثلة أنجلينا جولي.

ويقيم براد بيت حاليا مع صديقته جولي ولهما ستة أولاد بينهم ثلاثة بالتبني.

جسدها رأس مالها
وكانت أنيستون قد اعترفت مؤخرا بأن جسدها هو رأس مالها في الحياة، ولهذا تولي عناية خاصة "لثروتها الجسدية"، وتحافظ دوما على جمال بشرتها ورشاقتها، مؤكدة أن ملايين الدولارات التي تحصل عليها لم تغير في شخصيتها شيئا.

وأفضت الممثلة الأمريكية الشهيرة -في حديث لصحيفة "بيلد" الألمانية- بالسر وراء جمالها الفاتن، على رغم تخطيها حاجز الأربعين، قائلة "كثير وكثير من المياه المعدنية، كثير وكثير من أقراص فيتامين سي، أحماض أوميجا 3 الدهنية، أقراص من مستخلصات الثوم، كثير من الأناناس، وبالطبع كثير من العرق واليوجا.

وأضافت "أستعمل السجائر الخفيفة (تحتوي على كمية قليلة من القطران)، ولا أدخل المخدرات جسدي مطلقا.. فجسدي هو رأس مالي".