اول تعليق من محمد رشاد عقب انفصاله عن مي حلمي

محمد رشاد ومي حلمي
محمد رشاد ومي حلمي

فوجئ محبي الاعلامية مي حلمي بإعلان عن انفصالها عن زوجها الفنان محمد رشاد، بالرغم من عدم مرور عام على زواجهما. وعلق الفنان محمد رشاد، على انفصاله من زوجته مي حلمي في أول رد له بعد الطلاق. 


 

 

وكتب محمد رشاد، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام، وتحديدا عبر خاصية الاستورى، "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد".
وكان انفصال محمد رشاد عن زوجته مى حلمى منذ ساعات قليلة وذلك فى هدوء وسرية تامة. 
كما قرر الطرفان إلغاء صداقتهما على مواقع التواصل الاجتماعى كما حذفت مى حلمى الصور التى تجمعها بـ محمد رشاد. 
وأكدت مصادر مقربة أن الطلاق تم بشكل رسمي، وليس مجرد انفصال عابر قد تحدث بعده عودة، وأكدت مصادر مقربة من رشاد أن الزوجين مرا بخلافات زوجية حادة ومستمرة، كما ان كان بينهما دائما إختلافات في وجهات النظر في كثير من الأمور.
بوادر لأزمة بين الزوجين بدأت بأن قام رشاد أخيرا بالغاء المتابعة لزوجته من حسابه الشخصي  على "انستغرام"،  وحذف الصور التى  تجمعهما معا، في حين لم تقوم مي حلمي بالمثل ولم تحذفه أو تقوم بإلغاء متابعته أو حذف صورهما.
مشكلات كبيرة اعترضت هذا الزواج حيث تم الغاء الزفاف ليلة الزفاف بسبب مشكلات بين رشاد وعائلته وبين مي وعائلتها ودام الانفصال ثم عادا وتزوجا في حفل أسري بعيدا عن الصحافة الاعلام.
وفي وقت سابق، نشرت مي حلمي فيديو  تظهر فيه معاناتها التي تعيشها منذ أربع سنوات، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “انستغرام”.
وكشفت من خلال الفيديو أنها استيقظت على مكالمة تلفونية، تهددها بأن المنتج الذي رفضت الكشف عن اسمه، سوق يطرق باباها، ويحجز على جميع ممتلكاتها بالمنزل دون سابق إنذار، بسبب وجود شرط جزائي في عقد زوجها المطرب محمد رشاد، مع المنتج الذي يُفيد بدفع مبلغ قدره 5 مليون جنيه.
ويتردد أن هذا الفيديو سبب الخلافات بين مي وزوجها حيث قررالمنتج الحجز على الشقة التي تمتلكها مي وليس رشاد مقابل الشرط الجزائي وبكت مي في الفيديو مؤكدة أنها شقتها وشقى عمرها ومن الظلم أن تضيع بسبب منتج رشاد.