حقيبة Dior Saddle.. قطعة أيقونية تعود للواجهة

 تبقى حقيبة Saddle من ديور من أكثر رموز تلك الألفية ثباتًا وأناقة، فهي ليست مجرد حقيبة، بل قطعة تحمل روحَ جيلٍ كاملٍ، وأسلوبَ حياةٍ مترفٍ، يعبّر عن التفرّد والثقة بالنفس.


 

استلهم المصمّم العالمي، جون غاليانو، فكرة حقيبة سادل عام 1999، في مجموعة كريستيان ديور لموسم ربيع وصيف عام 2000، من عالم الفروسية، ومن شكل السرج الذي يوضع على ظهر الحصان، فجاءت بتصميمٍ مائلٍ فريدٍ وغير تقليديّ، كأنها قطعة فنية صغيرة، تُحمل على الكتف؛ لتُعبّر عن شخصية صاحبتها قبل أن تنطق بكلمة.

 

اليوم، تقدّم دار ديور الفرنسية نسخًا لا تُحصى من هذا التصميم الأيقوني، سواء بالجلد الطبيعي، أو المخمل المطرّز، أو بتطريزات يدوية دقيقة تعبّر عن الحرفية العالية التي تميّز ديور.

 

إنها الحقيبة التي يمكن أن ترافقكِ في النهار مع إطلالة غير رسمية، أو في المساء مع فستان أنيق، دون أن تفقد شيئًا من سحرها أو رمزيتها.

 

النسخة المحدّثة من حقيبة سادل تتألق اليوم على أذرع أبرز النجمات العالميات، مثل: بيونسيه، وكيندال جينر، وبيلا حديد، إضافة إلى عدد لا يُحصى من مؤثرات الموضة اللواتي يتباهين بها في صورهن على مواقع التواصل الاجتماعي. ويبدو أن الحقيبة أصبحت حلمَ كلّ امرأةٍ تبحث عن قطعة أيقونية، تُكمل أسلوبها، وتمنحها لمسة من الفخامة والتميّز.