كان انفصال والدي الطفلة سامنثا لوثويت صاحبة الـ 11 عاما صادما للغاية خاصة وهي على عتبة مرحلة المراهقة ومن خلال المشكلات التي صاحبت هذا الانفصال لم تجد الطفلة البريطانية البيضاء عزاء سوى جيرانها المسلمين بعلاقاتهم العائلية القوية وبعد أربع سنوات من تلك الواقعة وتحديدا عام 1999 أعلنت سامنثا إسلامها وغيرت اسمها إلى شريفة وقررت أن تهب
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر