توجيه التهم لشخصين بسبب صور كيت ميدلتون العارية

خضع شخصان لتحقيقات رسمية لإختراقهما الخصوصية إثر نشرهما لصور دوقة كامريدج وهي عارية.


وقال مصدر لAFP أن الشخصين اللذان تم توجيه التهم إليهما هما إيرنيستو موري رئيس دار نشر النسخة الفرنسية من مجلة Closer، والمصورة فالاري سوا من صحيفة La Provence.

وقام القضاة بالضاحية الفرنسية نانتير بتوجيه تهمة "إختراق الخصوصية" للمصورة لإلتقاطها صور لكيت ميدلتون وهي بملابس السباحة والتي تم نشرها بLa Provence.

وقال رئيس دار النشر بمجموعة ماندادوري: " إن ماندادوري ليست علي علم بأي شيء جديد مع الإحترام لما تم معرفته حتي الأن حول ذلك الموضوع."

وأضافت La Provence أنها تدعم فالاري في التحدي القانوني الذي تواجه اليوم.

ومازال لتحقيق جاريا عمن قام بإلتقاط الصور العارية التي نشرت في النسخة الفرنسية من مجلة Closer. وإعترفت فالاري بأنها إلتقطت صور كيت وهي بملابس السباحة البكيني  ولكنه أنكرت إلتقاط صور كيت العارية.

وقد تم طبع تلك الصور لأول مرة في المجلة في سبنمبر 2012.

وفي أكتوبر 2012، زعم أن أسم المصور الذي قام بإلتقاط الصور قد تم تسليمه للشرطة.

وقامت المجلة الإيطالية Chi بإعادة نشر الصور كما فعلت ذلك أيضا Daily Star الإيرلاندية.

وقد تم وقف عمل مدير تحرير Star مايكل أوكين وبعدها قام بالإستقالة من منصبه بينما وعد ريتشارد ديزموند علي سحب التمويل من الصحيفة.