
بدأت العدسات اللاصقة الملونة الآن بالاستحواذ على غضب شعبي كبير من قبل مستخدميها ولهذا السبب توصل أحد الجراحين إلى عملية تمكنك من تغيير لون عينك دائما. تسمى الجراحة بزرع قزحة العين الصناعية وتنظوي على زرع سيلكون دقيق في العين يعمل على تغيير مظهر القزحية. ومن الناحية الطبية فيمكن استخدام تلك الزراعة لأسباب تجميلية في حين يمكن استخدامها

لا نعتبر كلنا سعداء بشكل أجسامنا بالكامل وحتي إن البعض يلجأ إلي إجراء عمليات تجميل ليحسنوا من أشكالهم وليبدوا مختلفين ولكن المشكلة الوحيدة هنا هي عندما يصبح الشخص مدمنا علي تلك العمليات وينتهي به الأمر إلي العودة لإجراء مزيد من العمليات حتي يصبح شكله في النهاية أسوأ من الشكل الذي كان عليه قبل إجراء أي عملية. إليكم قائمة بأفشل عمليات التجميل

الجمال هاجس كثير من الناس الذين يأملون الحفاظ على الشباب، ولا سيما نضارة البشرة. وقد ظهرت في الآونة الأخيرة طرق علاجية مختلفة لمكافحة التجاعيد، ومن أشهرها حقن التعبئة (الفلر) التي تدور حولها أسئلة كثيرة حيرت من يودون استخدامها، ويتأملون في إيجابياتها ويخشون من سلبياتها. هذا التقرير يسلط الأضواء على تقنية (الفلر) وأنواع واستخداماتها

أصبحت المسلسلات التليفزيونية التركية التي لاقت شهرة واسعة في الشرق الاوسط وشبه الجزيرة العربية تشجع النساء على الخضوع لجراحات تجميل تجعلهن شبيهات بممثلات تركيات مثل بيرين سات وتوبا بويوكوستن. وذكرت صحيفة "حرييت" التركية نقلا عن الدكتور زكريا كول خبير جراحات التجميل في إحدى عيادات عمليات التجميل بدبي انه ثمة زيادة سريعة حدثت مؤخرا في الاهتمام بجراحات

كثر الحديث أخيرا عن الوجوه الخزفية الحديثة للأسنان، التي تعرف بالعدسات اللاصقة Lumeners، والتي تلبي رغبات كثير من الباحثين عن حلول لمشكلات أسنانهم وحاجتهم الماسة للحصول على ابتسامة جميلة مليئة باللؤلؤ وبياض الثلج. إن العدسات اللاصقة تختلف إلى حد كبير عن قشرة البورسلين التقليدية والمسماة بالوجوه الخزفية (Veneers).وتختلف هاتان التقنيتان في جوانب متعددة، سنقوم

تمثل تجاعيد الوجه والعيون “مساحة” كبيرة في مجال المشكلات التجميلية. وقد توصل الطلب الى “اجتراح” عدد من الحلول لها ولكن بادئ ذي بدء، يجب التمييز بين حالات عدة:- التجاعيد التعبيرية: وهي التي تتأتى من حركة عضلات الوجه في الجبين وبين الحاجبين وخارج العين خاصة، وعادة ما تبدأ بالظهور في سن مبكرة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر
