إذا كنت لم تتذوق المطبخ البيروفي بعد فابحث عن أقرب مطعم يقدم مأكولات أميركا الجنوبية في أسرع وقت ممكن، ولن تكون مهمتك في إيجاد المطعم صعبة لأن المطبخ البيروفي يكتسح المشهد «الطعامي» حاليا في أوروبا والعالم. وقد يكون السبب هو مزجه ما بين المطبخ البيروفي التقليدي والـ«سيفيتشي» Ceviche الذي يرتكز على النكهات القوية مثل الليمون والكزبرة مع المطبخ الياباني.
قد تكون فرنسا فقدت تاج نجوم ميشلان لصالح اليابان ولكنها تبقى السيدة الأرستقراطية في عالم الطعام. فعندما تذكر الأكل الفرنسي تخطر على بالك اللوحات الفنية التي تتناغم مع «اللوفر» في باريس وحدائق «تويلوري» المنمقة وعبق رائحة الشوكولاته المنبعثة من محلات «أنجلينا» ورائحة سكر حلوى الـ«ماكارون» من محلات بيير هيرميه في باريس.
عندما افتتح أول فرع لمطعم «بارافينا» Barrafina (والتسمية تعني البار الراقي) عام 2007 في سوهو اللندنية، أحدث زوبعة في عالم الطعام والسبب هو أنه كان المطعم الأول الذي تجرأ بأن يقول للزبائن: «لا نقبل الحجز المسبق، فإذا أردتم الأكل لدينا، انتظروا في طابور لمدة ساعة تقريبا». نعم هذا ما أنجزه بارافينا لأن صاحبه كان يثق بما يقدمه وكان على يقين بأن الذواقة لن يتأففوا لأن الأكل
لو لم يكن جورج مينديز متمتعًا بقدرة كبيرة على إحكام قبضته على النكهات والنباتات العطرية البرتغالية، ربما كان «لوبولو» سيخرج عن نطاق سيطرته. قد يكون هذا المطعم مثيرًا للحيرة بداية الأمر، حيث يبعث برسائل مختلطة، وتتوه رسالته البسيطة أحيانًا تحت وطأة تعقيدات كثيرة. ومع ذلك، فإنه عند منح هذا المكان فرصة، يمكنك أن تجد وضوحًا في روائح الثوم والخشب التي تملأ قاعة
السفر رغبة نتمناها جميعًا، وما يحفظها في خانة الأحلام توافر النقود اللازمة للرحلة، وإجراءات تأشيرة السفر إلى أي بلد، رصد موقع ساسة بوست قائمة تضم 40 دولة يمكنك السفر إليها بلا تأشيرة على الإطلاق، أو تحصل على تأشيرتك من المطار بعد وصولك إليها كالتالى:- الأردن (مدة الإقامة حتى 30 يومًا) اليمن (مدة الإقامة حتى 3 شهور)
الأكل الإيطالي الأصيل أصبح أكثر شهرة في العالم لأنه شهي وبسيط وصحي يعتمد على منتجات البحر الأبيض المتوسط وشمسه الساطعة وروائحه الزكية وخبرته العريقة. في إيطاليا الآلاف من المطاعم والوصفات والأسماء الطريفة، فإذا تجولت في إيطاليا الجميلة بلد السياحة المعروف بالفن والآثار والمأكل والشواطئ البحرية والجبال الشاهقة من شمالها إلى وسطها وجنوب
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر