في بداية الزواج تحدث بِعض الأمور بين كل ِمن الزوج والزوجَة نتيجة لاختلاف الرُؤى والأفكار والطباع. كثير مِن الازواج يَقولون إن ما فاجاهم وخصوصا بَعد الزواج هو الحَاجة المستمرة لتقديم التنازلات فيما يتعلق “بالامور التي توصف بالصَغيرة “! ، و هي كل شيء كان قبل الزواج يبدو بسيطا ولا يكاد يذكر،مثل: التأخر عن المَواعيد، عدم الالتزام بالواجبات المنزلية ، النظام والنظافة العَامة
هاجس دوما ما يحيط بتفكير الرجل الذي يحاول الوصول إلى قلب المرأة، وعادة ما يعود خائبا دون إجابة، لأن لكل مرأة تفكيرها الخاص وطريقة خاصة للوصول إليها. ولكن هناك أنواع محددة من الرجال غالبا ما تكون قريبة من قلب الأنثى لأنها ببساطة لا تستطيع مقاومتها. أما هذه الأنواع فهي 6 وهي: 1- الشاب الرومانسي الحساس وهذه النوعية من الرجال تجذب المرأة بحنانها وحبها للحب
يميل معظم الأزواج إلى أن يلتف كل واحد نحو الجانب المعاكس ويأخذ غفوة من النوم بعد ممارسة العلاقة الحميمية لكن ينصح الخبراء بأن يستغل الزوجان تلك اللحظات الجميلة ويستفيدان منها بكل السبل لأن الوقت الذي يلي العلاقة الجنسية هو وقت مميز جدا ويمكنك استخدامه لمزيد من الترابط والتقرب من شريك حياتك وفيما يلي بعض الأشياء الرومانسية والتي يمكن للزوجين
على الرغم من الثورة الجنسية العارمة فليس هناك شك في انخفاض الرغبة الجنسية لدى العديد من النساء في تلك الأيام جاء ذلك ضمن واحد من مواضيع كتاب The Power Of Erotic Capital بقلم Catherine Hakim. ومن جانبها تعتقد Catherine أن هناك قلة من الناس ممن يجرؤون على الاعتراف بأن الحياة الجنسية الأنثوية قد ازدهرت بعد أن قمعت لعدة قرون
إنه الزواج.. تلك المأساة الكبيرة والتي لا غنى عنها والتي تورطنا دوما في بعض الأشياء الجديدة والخانقة والتي لم نكن نعتاد عليها من قبل أو نفكر في أن نفعلها ولكن بمجرد الزواج لا يكون بوسعنا إلا أن نقوم بها مرغمين كما أن هناك بعض الأشياء التي يفتقدها الرجل بعد الزواج وذلك نظرا لانشغاله بالحياة الزوجية وهمومها وبعد الزواج يدرك المتزوجون جيدا أن الحياة الزوجية
الزواج الثاني بعد تجربة الطلاق هل هو طريق للراحة والسعادة والاستقرار أم بداية رحلة من العذابات شديدة القسوة من واقع الدراسات والبحوت التي أجريت علي المرأة والرجل ممن خاضوا تجربة الزواج للمرة الثانية تؤكد تسرع الطرفين في الزواج خوفا من شبح الوحدة أو حتي يثبتوا لأنفسهم أنهم غير فاشلين وأن الفشل كان من الطرف الآخر وأنهم قادرون علي تكوين وبناء أسرة سعيدة
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر