أصحاب مهن لا تعرف الراحة في العيد .. هل انت منهم؟

مهن لا تعرف الراحة في العيد
مهن لا تعرف الراحة في العيد

يستمتع الناس بالعيد ويحصلون على الأجازة السنوية، للجلوس مع أسرهم، وقضاء العيد وسط الأهل والأقارب، ولكن هناك العديد من المواطنين الذين تجبرهم طبيعة مهنهم علي العمل خلال العيد، مضطرين ويقضون العيد داخل العمل دون راحة يستمتع بها غالبية المواطنين، وعلى رأس تلك المهن الأطباء الذين يقضون أعيادهم في مداواة المرضى بالمستشفيات ويسهرون على راحتهم.


 

ونستعرض  فى السطور التالية ، أصحاب مهن يقضون عيد الاضحى داخل مواقع العمل، ولا يدخرون جهدا في تأدية رسالتهم وواجبهم نحو بلدهم وأسرهم.
- الأطباء وأطقم التمريض الذين يعملون في أقسام الطوارىء في المستشفيات لإستقبال الحوادث وعلاج المرضي.
- ضباط الشرطة الذين يقضون أيام العيد في الأقسام، ومديريات الأمن، وفي تنظيم المرور علي الطرق السريعة والداخلية في جميع المحافظات وتأمين المنشآت والمناطق السياحية لتوفير الأمن والآمان للمواطنين.
- العمال والسباكين في شركات المياه والصرف الصحي الذين يعملون في محطات المياه، في العيد لتشغيل المياه والمحطات، علي مدار 24 ساعة لتقديم الخدمات للناس.
- فنيو الكهرباء الذين يقضون أيام عيد الفطر علي أعمدة الإنارة، يقمون باصلاح الأعطاء وإنقطاعات التيار في المناطق السكنية في كل مكان، وينتقلون بطلب المواطني من غرف العمليات لموقع الأعطال علي الفور.
- البائعين الجائلين الذين يقضون أيام العيد في الشوارع والميادين، يبيعون لعب الأطفال والبلالين وغيرها لإدخال الفرحة علي الناس وتحترق وجوههم بحرارة أشعة الشمس القاسية بحثا عن لقمة العيش.
- الأطباء البيطريين حيث يتواجدون في المجازر والوحدات البيطرية، للكشف عن اللحوم، ومتابعتها خلال العيد.
- مفتشى التموين، الذين يشنون حملات فى العيد ويتابعون المواد الغذائية في الأسواق ومنها الأسماك المملحة، وإعدام غير الصالح للإستهلاك الآدمى.
- أصحاب المحلات السوبر ماركت والصيدليات، والخضر والفاكهة، والمطاعم، والأفران، والأسماك، والدراجات، والذين يعملون خلال العيد.