
بعض الأزواج لا يحتاجوا إلي "كذبة أبريل" ليكذبوا! فلدى كل زوج مجموعة من الأكاذيب التي تصلح لكل المناسبات تقريبًا، الرجال يسمونها أكاذيب بيضاء، لأنها تخرجهم من مأزق أو موقف محرج، أو تجعلهم يتجنبون خلاف مؤكد مع الزوجة أو الحماة، لذلك فهناك أكاذيب يعتبرها بعض الرجال ضرورة ومفتاح إنقاذ لعلاقتهم الزوجية.

انتشرت صور على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" لحفل زفاف عارضة أزياء بريطانية مع وصيفاتها بفساتين سوداء اللون. وكانت صوفي ساشا "25 عاما" تبحث عن فستان زفاف لفرحها باللون الأبيض فلم تجد وقررت شراء فستان زفاف أسود وارتدت الوصيفات فساتين باللون الأسود أيضا، والعريس ارتدى جاكت بدلة باللون الأحمر

تهتم المراة بشكل كبير برأي زوجها ونظرته إليها حيث تسعى دائما إلى أن تكون جميلة بعينيه وجذابة. فتولي اهتماما خاصا بنظافتها وترتيبها وشعرها وملابسها، ولكن كيف تحافظ على الجاذبية بعيني زوجها؟ إليك بضع نصائح لتكون المرأة أكثر جاذبية بعيون زوجها.اللون الأحمر للملابس: شائع جداً أن الرجل يحب المراة التي ترتدي اللون الأحمر والأسود، وهذه حقيقة. فمعظم الرجال يميلون إلى النساء

الخطيب يلاطف خطيبته ويهتم بها ويستمع إليها مهما كانت مشاغله لأنه يسعى ليرضيها بجميع الطرق، أما الزوج فغالبًا ينقلب إلى العكس، إلا من رحم ربى، قد يكون السبب في ظاهر الأمور هو شخص الرجل الذي ارتاح بعد أن حظي بزوجته، لكننا نقول لكِ إن المسئولية في هذا التغيير غالبًا تكون مشتركة.أشار الدكتور محمد حمدى، خبير التنمية البشرية والاستشارات الزوجية والأسرية

قال باحثان بريطانيان إن الدماغ بإمكانه التركيز بشكل أكبر على حاسة اللمس حين لا يرى شيئاً أمامه، وفق ما ينقل موقع "آوجسبورجر تسايتونج" الإلكتروني. ونشر الباحثان في علم النفس بولي دالتون وساندرا مورفي، من جامعة لندن دراستهما مؤخراً في مجلة علم النفس التجريبي - الإدراك البشري والأداء. وتوضّح الدراسة الظروف التي يدرك خلالها الناس المحفزات الخارجية بالطريقة المُثلى

تتوادع كل منا الأفكار والكلمات والمواقف عند الأشخاص الذين تربطنا بهم العلاقات على اختلاف طبيعتها وعند أنفسنا بالدرجة الأولى، كما يتحرك فينا الحب والتعايش والتكامل وتقبل الغير، وحين تتكامل كل تلك المشاعر والمبادئ تتكون لدينا سيول الطاقة المودوعة في ودائع الحب، والفتيات هن الأكثر حرصاً واهتماماً بمشاعر الحب، فهن مجبولات على الحب ومشاعره بفطرتهن ووفقاً لطبيعة المرحلة العمرية التي يعشنها.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر
