عندما قرر توم بودنغ وزوجته جوليا جوفيل، الانتقال لباريس من لندن عام 2008، واجها خيارين: إما العيش في شقة ضيقة بقلب باريس، أو استكشاف الأحياء الموجودة على أطراف المدينة بحثا عن مساحة وقيمة أكبر.وبالنظر إلى الجرأة التي يتميز بها الزوجان، اللذان كانا يعملان في إدارة اثنين من المعارض الفنية الراقية بباريس - بودنغ، 33 عاما، في «غاليري فالوا»، وجوفيل، 26 عاما، في
منذ إغلاق مجلة «دومينو» للمنازل المحبوبة في بداية عام 2009، تحول محرروها إلى العمل في وظائف استشارية مربحة، ووظائف تحريرية، بل وحتى إلى تقديم البرامج التلفزيونية، لكن أيا منهم لم يحقق نفس المستوى من النجاح الذي حققته ميشيل آدامز، البالغة من العمر 24 عاما، التي بدأت عملها كمساعدة ترد على الهواتف وتطوف مانهاتن، بحثا عن أغطية بدرجة معينة من ظلال اللون القرنفلي.
عند رؤية صور الشقة ناصعة البياض لملكة تنظيف المنازل، باربارا روكي فيرمان، فإنها تجعل أفكارا غريبة تدور في رأس أي محقق صحافي. تبدو الشقة خالية تماما من الغبار والأتربة والبقع، وتظهر كما لو أن لا أحد من البشر يمكن أن يكون قد عاش أو يعيش فيها.لهذا كان لا بد من الذهاب لرؤية شقة مدام فيرمان، التي تدير شركة «ليتيل إلفيس» وهي شركة لخدمات التنظيف مقرها نيويورك
يأتي كل عام بالجديد دائما ومن أهم الجوانب التي نسعى لتجديدها هي المنزل بكل مكوناته من أجل استقبال عام جديد بروح جديد لذا نقدم لك أحدث ما قدم الخبراء من ألوان جديدة لأهم ركن ببيتك وهو المطبخ،فهو المملكة الحقيقية لك.يؤثر لون طلاء المطبخ لديك على المكان ويؤثر بشكل كبير على مدى شعورك أنت ومن حولك بالراحة النفسية عند العمل أو التجمع به لى الرغم من أن نظام الألوان بالمطبخ
عندما وقعت عينا لينا الشماع لأول مرة على منزل داخل المدينة سيصبح منزلها، كان عبارة عن مكان خرب لا يزال يحمل آثار طلقات الرصاص والدمار. كان المنزل يقع في الخط الأخضر السابق، وهو شارع كان يقسم بين الجانبين المسلم والمسيحي داخل بيروت خلال الحرب الأهلية في الفترة من 1975 إلى 1990.وقالت الشماع، وهي مصممة حلي تبلغ من العمر 50 عاما، بينما كانت تحتسي قهوة الاسبريسو في غرفة
جلس ألبرتو أليسي متشحا بالسواد من رأسه إلى أخمص قدميه ومعه حقيبة سوداء صغيرة في بهو فندق «غراميركي بارك» في صباح أحد الأيام الأسبوع الحالي. بدا ألبرتو، مدير إدارة استراتيجيات التسويق والتصميم في شركة «أليسي إس بي إيه» التي أنشأها جده جوفاني عام 1921، مثل فرد من النخبة المثقفة الإيطالية.كان ألبرتو في المدينة بمناسبة حفل افتتاح معرض «أليسي: أخلاقي وراديكالي» في
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر