من أكثر ما يزعج المرأة عند تعاملها مع الزوج هو حالة السكوت "الكتمان" التي ينتهجها بعض الرجال، وقد تثار الأزمات والمشكلات، التي تؤدي إلى خلافات قد يصعب حلها بسبب عدم فهم المرأة للحالة التي يمر بها زوجها.الدكتور شافع النيادي، خبير العلاقات الزوجية، يؤكد أن الزوج الكتوم قد يكون يمر ببعض الظروف في العمل أو في إدارة المنزل جعلته لا يبوح بما يدور في خلده.
ليست كلمة "بحبك" فقط هي الوحيدة المعبرة عن الحب والتقدير والاحترام.. هناك عبارات أخرى مهمة وضرورية لتجديد الحياة الزوجية والتأكيد على الحب أيضًا. إليكِ 5 عبارات إلى جانب كلمة "أحبك"، لا تجعلي حديثك مع زوجك يخلو منها. أشتاق لك :إذا كان زوجك يتغيب طويلًا خارج المنزل في العمل، فعبارة الاشتياق دليل على الحب ربما أكثر من كلمة أحبك.
ما نقوله جميعا أن السعادة تكمن فى الأشياء الصغيرة، ولكن غالبا ما نتجاهل هذه الأشياء الصغيرة بحثا عن الكبيرة منها، الحب الكبير والسعادة الكبيرة والمفاجآت الكبيرة والابتسامات العريضة، كما تنمو العلاقات تنمو المسافات أيضا لأنه لا توجد المزيد من اللحظات الكبيرة، وعندما يحدث ذلك نعود إلى الأشياء الصغيرة لاستعادة الشعور بالكبير منها للحفاظ على عاطفة الحب والمودة مشتعلة.
من الضروري أن تبني حياتك الزوجية على أساس الثقة المتبادلة والشفافية والوضوح. لكن، هل تعرفين أنّ بعض الأكاذيب قد تعود بالفائدة على هذه الحياة؟ نعم، وهي تساهم في إعادة الحيوية إلى علاقتك الزوجية. آسفة، أنا كثيرة الانشغال هذا المساءقد يريد زوجك أن يخرج للقاء بعض الأقارب فيما تشعرين بالرغبة بالبقاء بمفردك في المنزل. وفي هذه الحالة، من غير الصائب أن تقولي له:
تطلب كل زوجة من زوجها أن يكون صادقاً وصريحاً معها، ولكن هيهات أن تحقق ذلك، فهناك أمور وأسرار لن يبوح بها بعض الرجال.عين زائغةإذا كنتِ تعتقدين أن زوجك مخلص لك ولا ينظر لسواك، فعليك أن تفكري في ذلك مجدداً. فقد اعترف رجال كثيرون أنهم لن يترددوا في النظر إلى امرأة أعجبتهم، ولن يدعك تعرفين الأمر.
خلال العلاقة الحميمة، على الزوجين أن يُعبرا بصراحة عن رغباتهما ومتطلباتهما مع التركيز على الأشياء الإيجابية، ومحاولة تنميتها أو خلال اقتراح أمور تُساعد على نجاح هذه العلاقة، دون الإشارة إلى السلبيات التي قد تُشعر أي منهما بالإحباط أو تُثبِط من عزيمته.لذا يعتبر التواصل عنصرًا أساسيًا وضروريًا لنجاح واستمرار العلاقة بين أي زوجين، ليس فقط من الناحية الجنسية،
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر