يظن البعض أن الحب والزواج وجهان لنفس العملة، مترادفان ومتلازمان، ولكن على مر الزمن ومع تعدد المواقف الحياتية والخبرات التي نعيشها، اكتشفنا العكس تماما! فالحب يختلف اختلافاً كلياً وجزئياً عن الزواج، وإن اجتمعا في موقف أو اثنين، فإنهما لا يدومان طويلا أو إلى الأبد، فهذه حقيقة لابد وأن يقرها الجميع، ومن لم يرها في نفسه، فليصمت ولا يخبر بها أحدا (داري على شمعتك تقيد!)
هل من الطبيعي أن يقول لك زوجك هذه الكلمات؟ هل سألت نفسك هذا السؤال من قبل؟ أو ما قاله أو فعله من شيء معين؟ تصدر من الزوج بعض التعليقات التي تضع المرأة في حيرة وقلق من التعبير عن رأيها أو إظهار رد فعل لها خوفا من أن تُصَعِّد الأمور أو تخلق مشكلة من لاشيء، ولا ترغب في بدء شجار أو تحويل الموقف إلى حالة من التوتر، ورغم ذلك هناك تصرفات معينة يفعلها الزوج وتسبب
كم يسعد الرجل وتسعد الزوجة عندما يشعر كل منهما أن هناك شخصا يخاف عليه ويشتاقإليه، ويود أن يمتلكه هو وحده ليبعده عنالآخرين ويقيه شر الأخطار. فالغيرة لابدمنها بين الزوجين، ولابد من كسر روتين الحياة اليومية الرتيبة..لكنالغيرة أنواع؛فمنها المحمودة والمشروعة كغيرة الزوج على زوجته من الرجال الأجانب وهذا حق مشروعوغيرة سوية.
يقولون إن أكثر المشكلات التي تسبب صراعا في العلاقة بين المتزوجين هي: المال، الإدارة، مكان المعيشة ورغبة أو رفض أحد الزوجين لإنجاب الأطفال، وسنسلط الضوء في هذا الموضوع على المشكلة الأخيرة ألا وهي رفض بعض الأزواج لإنجاب الأطفال فهي ظاهرة أكثر ارتباطا بالرجال لا النساء. فغاية المرأة الأولى من الزواج هي إنجاب طفل يمنحها أجمل وأفضل متعة لها
بين مطالبة زوجةٍ بسكن مستقل ومراعاة أم ..مسألة اليوم لا يكاد ينقضي يوم إلا وتمر علينا تلك المشكلة أنا متزوج منذ سبع سنوات، ولديَّ 3 اطفال، والمستوىات المادية جيدة ولله الحمد. أسكن مع والدتي في بيت الوالد رحمه الله، علما بأني أستطيع شراء منزل خاص، لكني حريص على القرب من والدتي والبر بها. لكن زوجتي الآن تطلب مني شراء منزل خاص والانتقال إليه مع الوالدة؛ لأن المكان بدأ يضيق
تقول باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد فى بداية الزواج تكون الضغوط هينة ويكون الحب مازال له سطوته فتعمل هرمونات الحب على تقليل الشعور بالضغوط وبالتالى الحفاظ على شعور السعادة لفترة أطول. وبعد انقضاء متوسط عمر هرمونات الحب المجانية يبدأ تزايد الإحساس بالضغوط والإصابة بالتوتر وحالات الضيق والإحساس بفقدان الحب وكل هذه المشاعر حقيقية
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر