الفراق كأس لابد أن يتجرع قطراته كل إنسان على وجه الأرض، فهو حقيقة لا يمكن إنكارها، وقدر حتمي. من المؤكد أن كلا منا مر عليه وقت فقد خلاله حبيباً وذاق مرارة الفراق وعذاباته التي ليس لها دواء. نجد من فارق الأب أو الأم، ومن فارق الابن أو الزوج وفقد معنى الحياة، وكانت رغبته الوحيدة في ذلك الوقت أن يلحق بمن يحب إلى العالم المجهول، لكن قدر الله سائر على العباد ولا يتحدد بما
ايد على ايد تصفقهذا المثل تتمناه كثيرات من الزوجات لأن يكون واقعا فى حياتهن مع أزواجهن حيث تشكو الكثيرات من أن الزوج يعمد على إلقاء مسئوليات المنزل والأبناء عليهن ويتوددن إلى الأزواج لمساعدتهن إلا أن النصف الآخر يرفض دائما متعللا بان أعباء المنزل من مهمات الزوجة والمشاركة فى تربية الأبناء ليست من اختصاصه ولا يفهم فيها.تقول راوية عبد المنعم: أعمل مدرسة بإحدى المدارس
قالت باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد إن هناك مجموعة من الصفات لابد وأن يبحث عنها الرجل عند اختيار شريكة حياته لأن الزوجة الصالحة هي من تحافظ على أعمدة البيت وأساسه. وأضافت: بداية يجب أن تكون ذات دين وخلق ويستحب أن يجتمع الدين مع المال والنسب وجمال الروح لأن الزوجة التي تتمتع بالجمال والبشاشة تسر عين زوجها حين ينظر إليها كما يفضل لو كانت الزوجة مطيعة
السعادة الأبدية هي التي نبدأها من حيث إلتقينا .. فلا أحد ينظر إلى الخلف سوى غاوي المشاكل الذي يستلذ بطعم الكلمات الجارحة والصوت العالي وهل يا ترى سيغفر على سبيل المثال الرجل للمرأة ماضيها كما يطلب هو وكما فرضته العادات والتقاليد على مجتمعاتنا العربية
الشذوذ الجنسي ظاهرة منتشرة في البلدان الغربية منذ القدم وللأسف بدأت تظهر ملامحها هذه الأيام في عالمنا العربي حتى لاحظنا بعض الإشارات لها في قليل من الأعمال الفنية كما ناقشتها الصحف هنا وهناك.فهل خطر ببالك يوما أن تسألي نفسك إذا كان خطيبك مثلي الجنس أم لابالطبع ستقول معظم الآنسات أن خطابهن رجال أسوياء لكن لم يعد هناك شيئا مضمونا هذه الأيام فقد يتظاهر الرجل أمامك
غالبا ما تندهش بعض النساء وتشعر بعدم الرضا عندما ينعتها الرجل بلفظ المفترية أو المسترجلة حيث تنظر إلي نفسها علي أنها ليست كذلك وأكثر فئات وطبقات النساء كرها لهذه الصفة هي فئة النساء الملتزمات واللاتي تتميزن بالرقة ولا تقبلن أن يطلق هذا اللفظ أو هذه الصفة علي النساء حيث ترين أن النساء أكثر كمالا من أن تنعتن بهذا اللفظ وذلك بسبب بعدهن في الواقع عن الاحتكاك بالسيدات التي تمارس دورا
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر