هي إحدى جراحات التجميل والتي يتم من خلالها إزالة الأجزاء الزائدة من بشرة الوجه لكي يبدو الوجه شبابيا بصورة أكبر، ولكن الوجه بهذه الطريقة يفقد مرونة البشرة والدهون والعضلات كذلك، ولكي تصبح عمليات التجميل مفيدة وتحقق النتائج المطلوبة فمن الضروري أن تحدث عمليات شد لبشرة الرقبة، شفط الدهون الموجودة بمنطقة العين، حقن الدهون لإزالتها بصورة ذاتية، إزالة الدهون الموجودة
يبحث كثير من النساء وكذلك الرجال على القوام المتناسق والجسم الرشيق، ومنذ عدة سنوات ظهر على الساحة الطبية حل سحري لذلك، هو عمليات «شفط الدهون» Tumescent liposuction، استطاعت ترك آثار واضحة على طلة كثيرات من نجمات الغناء والسينما.وعلى الرغم من نجاح وانتشار هذا النوع من العمليات في المجتمعات المتقدمة، فإن هذا النجاح يُعرقل بعض الشيء في
بعيدا عن الحديث حول الحالات الطبية التي تتطلب معالجة لشكل الأنف ووظيفته فإن مشكلة عدم الرضا بشكل الأنف هي مشكلة عالمية بامتياز. ومن يراجع الإحصائيات العالمية التي سيجري عرضها يدرك بالفعل حجم وأبعاد هذه المشكلة.وتفرع عن هذه المشكلة نشوء ما يعرف بـعملية تجميل شكل الأنف Rhinoplasty Surgery.
تكف الموضة عن التغيير لتفاجئنا بين فترة وأخرى بأشياء غريبة ومدهشة. فبالأمس القريب كانت الفجوة بين الأسنان الأمامية فلج الأسنان عيبا يستدعي الذهاب إلى الطبيب لمداراته وتقويمه لكنه اليوم أصبح موضة محببة وسمة جمال تبحث عنها المرأة في عيادات أطباء الأسنان وأهل التخصص.في الشهر الماضينشرت نيويورك تايمز موضوعا يسلط الضوء على هذه الظاهرة ويشير إلى زيادة الرغبة في
إستكمالا للتحقيق السابق عن الابتسامة الضوئية الذي تطرقنا فيه إلى تبييض الأسنان وأنواعه وفوائده وأضراره وكيفية استعماله، سنتطرق اليوم إلى طريقة أخرى للحصول على ابتسامة براقة وجميلة ألا وهي الوجوه الخزفية.إن الوجوه الخزفية التجميلية هي عدسات مصنعة من البورسلين يتم بها تغطية أسطح الأسنان وذلك لإعطائها شكلا جماليا ودرجة لون براقة وذلك بناء
تبرز تقنية الشد اللطيف Soft-lifting بواسطة حمض الهيالورونيك كحل مثالى لكل من ترغب بشد وجهها دون اللجوء إلى جراحة تجميلية خوفاً من العملية أو لمجرد ضيق الوقت وهى أيضاً للواتى يردن نتائج طبيعية لا تغير ملامح الوجه خصوصاً وأن تقنية الشد اللطيف عن طريق استخدام حمض الهيالورونيك تعد بتحقيق نتائج فورية عن طريق ردم التجويفات ورفع معالم الوجه
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر